administrator (admin)
مُدِير (ج: مُدِيرون). والفعل أدار يُدير إدارة.
وليست «مسؤولًا» أو «قَيِّمًا» للحاجة إلى الفعل منها. وليست «مشرفًا» لتمييزها عن moderator.
انظر أيضا:
معجم يسمو 🌄 للمصطلحات التقنية الحديثة
مُدِير (ج: مُدِيرون). والفعل أدار يُدير إدارة.
وليست «مسؤولًا» أو «قَيِّمًا» للحاجة إلى الفعل منها. وليست «مشرفًا» لتمييزها عن moderator.
انظر أيضا:
في أنظمة إدارة النسخ: الاسم إيداع (ج: إيداعات)، والفعل أَوْدَع يُودِع إيدَاعا فهو مُودِع، والأمر أَوْدِع، والمفعول أُودِع يُودَع فهو مُودَع.
انظر أيضا:
الاسم استِنساخ (ج: استِنساخات)، والفعل استَنسَخ يَستَنسِخ استِنساخا فهو مُستَنسِخ، والأمر استَنسِخ، والمفعول اُستُنسِخ يُستَنسَخ فهو مُستَنسَخ.
فالشائع في ”clone“ هو «استنساخ»، وهذا لتمييزه عن ”copy“ («نسخة»)، لأنها في السياقات التقنية تستخدم بمعنى مختلف غالبا.
في أنظمة إدارة النسخ: الاسم إيداع (ج: إيداعات)، والفعل أَوْدَع يُودِع إيداعا فهو مُودِع، والأمر أَوْدِع، والمفعول أُودِع يُودَع فهو مُودَع.
تُستخدم في أنظمة إدارة النسخ لحفظ حالة المشروع لإمكان الرجوع إليها فيما بعد.
من معجم الصحاح في اللغة، مادة ودع:
قال الكسائي: يقال أوْدَعْتُهُ مالًا، أي دفعته إليه يكون وديعة عنده. وأودعته أيضًا، إذا دفع إليك مالًا ليكون وديعةً عندك فقبلتَها. وهو من الأضداد. واسْتَوْدَعْتُهُ وَديعَةً، إذا استحفظته إيَّاها.
قال الشاعر:
اسْتَوْدَعَ العِلْمَ قِرطاسًا فَضَيَّعَـهُ — فبئسَ مُسْتَوْدَعُ العِلْمَ القراطيسُ
انظر أيضا الإجابات على https://stackoverflow.com/q/12510574
انظر أيضا:
[صفة] تَعموِّي، تَعموِّية.
تعني البادئة crypto- (١) «مخبّأ»/«مختفٍ»، أو (٢) «سري»، أو (٣) «تعموي» (نسبة إلى علم التعمية)، أو (٤) «متعلق بالعملات التعموية» (cryptocurrencies).
فهي لا تعني ”encypted“.
فالتعريب الصحيح لها «تعموي»/«تعموية»، وليس «معمّى»/«معمّاة».
مثلما نقول «تنموي» في النسبة إلى «تنمية». ومثلما نقول «معنوي». ومثل اختيار المعاجم السورية «نسبوي» ترجمةً لـ”relativistic“ (نسبة إلى «النظرية النسبية»، تمييزا لها عن «نسبي» ترجمة ”relative“).
انظر أيضا:
عملة تعموية (ج: عملات تعموية).
وليست «عملة معماة» (أو «عملة مشفرة») لأن البادئة crypto- تعني ”cryptographic“ (نسبة إلى علم التعمية) ولا تعني ”encypted“ («معمّى»).
انظر أيضا:
الفعل عَمَّى يُعمِّي تَعْمِيَةً فهو مُعَمٍّ (المُعَمِّي)، والأمر عَمِّ، والمفعول عُمِّيَ يُعَمَّى فهو مُعَمَّى.
كلمة «تشفير» منقولة عن كلمة «شِفر» في اللغات الأوروبية، والتي نقلتها عن كلمة «صفر» العربية. فكانت تعني رقم الصفر، ثم صارت تعني أي رقم، ثم صارت في الإنجليزية تعني الكتابات المُعَمَّاة لأن التعمية الشائعة وقتئذ كانت بإبدال الحروف بأرقام. وانظر تأصيل cipher.
أما «شفر» في العربية فهي للحافة البارزة من الشيء، فقيلت لمنبت الشعر في الجفن، وقيلت للسكين وما شابهها كالسيف والنصل، وقيلت للفرج، وصيغت من المعنى الأخير صفة وفعلين، أحدهما ذكره القاموس المحيط ويطابق في صيغته الترجمة الشائعة البديلة للتعمية.
بل ونزيد أن، بشهادة علماء الغرب أنفسهم، علم التعمية بشقيه (التعمية واستخراج المعمَّى) من صناعة المسلمين، فقد كان المسلمون (الذين كانوا يؤلفون بالعربية، بغض النظر عن لغتهم الأولى) أول من درسه وصنّف فيه.
ونزيد كذلك أن الكلمة الشائعة لهذا العلم بالإنجليزية هي encryption، والآتية من كلمة crypt أي المخزن المخبّأ تحت الأرض، وهي من الكلمة اليونانية κρυπτός التي تعني «مخفيّ، سرّي».
وهذا أيضا هو معنى «عُمِّيَتْ» في الآية ٢٨ من سورة هود:
قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ
ففي كلمات القرآن «فعُمّيت عليكم: أُخفيت عليكم». وقال فيها التفسير الوسيط:
يقال: عُمّيَ على فلان الأمر: أى أُخفى عليه حتى صار بالنسبة إليه كالأعمى. قال صاحب المنار: قرأ الجمهور فعَمِيَت - بالتخفيف - كـخَفِيَت وزنًا ومعنى. قال - تعالى - فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ.
وقرأ حمزة والكسائي وحفص بالتشديد والبناء للمفعول فَعُمِّيَتْ أي: فحجبها عنكم لجهلكم وغروركم.
والتعبير بعميت مخففة ومشددة أبلغ من التعبير بخفيت وأخفيت، لأنه مأخوذ من العمى المقتضي لأشد أنواع الخفاء.
وهذا فعلا المعنى المراد؛ فالرسائل المعماة، تنظر إليها ولا تراها.
انظر مقاليْ الدكتور ميشيل بَكني عن لفظ التعمية بديلًا عن التشفير.
تَعْمِيَة.
انظر أيضا:
[صفة] اتِّحاديّ، اتِّحاديَّة.
وهو أيضا الشائع في السياقات الحكومية، مثل «روسيا الاتحادية» (Russian Federation)، و«جمهورية ألمانيا الاتحادية» (Federal Republic of Germany).
وهو ليس «متحدة» لأنها بمعنى ”united“ (فتسبب الخلط على القارئ).
انظر أيضا:
اتِّحاد (ج: اتِّحادات).
انظر أيضا:
نُسْخَة (ج: نُسَخ).
تستخدم في تطبيقات سطح المكتب للدلالة على تشغيل أكثر من نسخة من التطبيق في الوقت نفسه. مثلا في بعض التطبيقات خاصية «وضع النسخة الوحيدة» (”single instance mode“)، والتي تفتح كل الملفات المربوطة بهذا التطبيق في نفس العملية المفتوحة منه بدلا من تشغيل التطبيق من جديد في كل مرة تفتح فيها ملفا.
وتستخدم في سياق البرمجة الكائنية (”object-oriented programming (OOP)“) لوصف الكائنات، فيقولون أن «الكائن هو نسخة من الفصيلة» (”an object is an instance of a class“).
وتستخدم في الخدمات السحابية في سياق طلب نُسخ أجهزة وهمية (”virtual machine (VM) instances“).
وتستخدم في سياق برامج الخوادم مثل Invidious، للدلالة على نُسخها التي يثبتها الآخرون على خوادمهم. فنقول «نُسخ إنڤديوس»، «قائمة نسخ إنڤديوس العامة»، «أي نسخة عامة ليست في هذه القائمة…»، «قواعد ضم نسختك إلى القائمة»، «النسخ التي تستخدم كودا معدلا…».
مُشرِف (ج: مُشرِفون). والفعل أشرَف يُشرف إشرافًا.
انظر أيضا:
ميفاق (ج: موافيق).
تستخدم هذه الكلمة في السياقات الدبلوماسية والاجتماعية والطبية والتقنية بمعنى واحد تقريبا: قواعد السلوك المتفق عليه والمقبول في مواقف معينة.
فالأمور المشتركة بين هذه المعاني: (١) أنه سلوك أو تعامل أو تصرف، (٢) وأنه متفق عليه أنه مقبول (٣) في مواقف معينة.
فالأول لا يضيف جديدا، فكل فعل هو سلوك، حتى عدم الفعل. والأخير لا يضيف جديدا لأن أكثر الأشياء تتغير بتغير ظروفها المحيطة. أما مربط الفرس فهو الوصف الأوسط: أنه متفق عليه وأنه هو المقبول.
فكلمة «ميفاق» هي اسم آلة من الفعل «وفق»، مثل «ميثاق» من «وثق» وكذلك «مفتاح» من «فتح». والفعل المعتدي «وَفِق يفق» له معنيان: «وَفِقَ الشيءَ» = «وجده صوابا موافقا للمراد» وأيضا «فهمه». فالميفاق هو ما يجعل البرامج تجد بعضُها البعضَ موافِقةً لها في لغة التواصل وأسلوبه، وهو أيضا ما يجعلها تفهم بعضُها بعضًا، فهو وسيلة التواصل ووسيلة التفاهم.
ولأن الميفاق هو قواعد التواصل المتفق عليها بين البرامج المختلفة، فمفتاح هذا المعنى هو «الاتفاق»، فيكون أنسب لفظ له من الجذر نفسه.
وهذا اختيار معجم مصطلحات المعلوماتية السوري أيضا.
أما كلمة «بروتوكول» فهي تعني «اللصيقة الأولى» في الأصل (من اليونانية: بروتو كُلّة)، أي الورقة الأولى التي تلصق على مستند أو مجلد ويكون فيها محتوياته أو أخطاؤه المطبعية، ثم تغيّر المعنى كثيرا حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم.
أما كلمة «ميثاق» فهي غير مناسبة لأن الميثاق هو العهد، وهذا ليس عهدا ولا «يوثق» شيئا ولا «يوثق» بين اثنين مثلا، بل «يوفق» بينهما.
وقد تستخدم أحيانا كلمة «معيار». هذه ”standard“، والتي كثيرا ما تكون صحيحة مكان ”protocol“ في السياقات التقنية، لأن الموافيق تكون غالبا مُمعيَرة، ولكنها كلمة أخرى غيرها ومعناها مختلف، فيلزم التفريق بينهما في المصطلح.
وَكيل (ج: وُكَلاء).
تعني كلمة proxy في الأصل الإنسانَ الذي وكّله إنسانٌ آخر ليقوم بأعمالٍ بدلا منه (في غيابه مثلا). ومنها المعنى الحاسوبي بمعنى الشيء الذي يحل محل شيئا آخر بغير تغيير في طريقة التعامل الظاهرة. وأشهرها:
«الخادوم الوكيل» (proxy server)، وهو خادوم تتصل به ليتصل بخادوم آخر، بدلا من الاتصال المباشر بهذا الخادوم الآخر.
«نمط الوكيل» (proxy pattern)، وهو نمط تصميم برمجيات (software design pattern) يُستخدم فيه «فصيلة وكيلة» (proxy class)، وهي فصيلة وكيلة عن فصيلة أخرى لضبط التعامل معها.
و«وكيل» هي اختيار Microsoft، ومستخدمة في Apple، وفي معجم مصطلحات المعلوماتية السوري، ومعجم مصطلحات الحاسبات من مجمع اللغة العربية بالقاهرة.
لماذا ليس «وسيط»؟
لأن مادة وسط يُعنى بها وسط الشيء الواحد، وليس ما بين الشيئين المنفصلين. والرجل الوسيط هو الرجل الحسيب في قومه، واستُخدمت أحيانا بمعنى المتوسط بين صفتين (وليس بين شيئين). فلم تستخدم العرب «وسيط» بهذا المعنى المعاصر. و«وكيل» واضحة المعنى، ففيها الكفاية.
مُسْتَوْدَع (ج: مُسْتَوْدَعَات).
اسم مكان من الفعل استودع يستودع.
من معجم الصحاح في اللغة، مادة ودع:
قال الكسائي: يقال أوْدَعْتُهُ مالًا، أي دفعته إليه يكون وديعة عنده. وأودعته أيضًا، إذا دفع إليك مالًا ليكون وديعةً عندك فقبلتَها. وهو من الأضداد. واسْتَوْدَعْتُهُ وَديعَةً، إذا استحفظته إيَّاها.
قال الشاعر:
اسْتَوْدَعَ العِلْمَ قِرطاسًا فَضَيَّعَـهُ — فبئسَ مُسْتَوْدَعُ العِلْمَ القراطيسُ
انظر أيضا:
مدير النظام (ج: مديرو النظام).
انظر أيضا: